شهد القرن العشرين تحولات هائلة في عالم الفن التشكيلي، فشهدت هذه الحقبة تنوعاً كبيراً في الأساليب والتقنيات والمفاهيم الفنية، تأثر الفن التشكيلي بالتطورات الاجتماعية والثقافية والتكنولوجية التي شهدها القرن العشرين، وهذا أدى إلى ظهور مجموعة متنوعة من التيارات الفنية والحركات الإبداعية وهي: الانطباعية، التكعيبية، التعبيرية، السوريالية.

وفي عصور معينة، كان هذا النوع من الشعر يمثل السجل الوحيد للأحداث التاريخية والمعاصرة في دول الخليج العربي وشبه الجزيرة العربية قبل تطورها في العصر الحديث. 

المدرسة التعبيرية تعتمد هذه المدرسة فقط على انطباع الفنان عن المشهد الذي أمامه أكثر من أن يصوره بدقة.

ويتغلب الرسم التشكيلي على التصوير التشكيلي؛ لأن يستطيع الإنسان أن يعبر أكثر عما داخله عبر الرسم التشكيلي وعن الأحداث المحيطة به بطريقة سلسلة أكثر وأفضل من التصوير.

وتُعرف الفنون التشكيلية بأنها إنتاج أعمال فنية ذات طبيعة بصرية محسوسة وصياغتها وتشكيلها بشكل جديد، حيث تقسم اتبع الرابط الفنون التشكيلية إلى العديد من الأنواع، وهي كما يلي: الرسم

مسؤول أوروبي يرفض التعامل بانتقائية مع أوامر «الجنائية الدولية»

الواقعية: انتهج رواد المدرسة الواقعية نهج تصوير الواقع دون تغيير أو مجاملة، فاقتصرت أعمالهم على رسم المناظر الطبيعية المجردة.

الفن في العصور الوسطى: كان الفن التشكيلي ذا طابع ديني غالبًا، حيث كانت الكنائس والكاتدرائيات تحتوي على العديد من اللوحات الجدارية.

وحاول الفنان التعبير عنه بالحركة والضوء، فكل الأشياء تتحرك وتجري وتتغير بسرعة.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

تعرف كذلك على الحرف والصناعات التقليدية، والفنون المعاصرة، والجوائز التي تمنحها الدولة تكريماً للإبداعات الفنية.

تاريخ المدارس الفنية الكلاسيكية وأهم عناصر الفن التشكيلي ورواده

تمت الكتابة بواسطة: إسلام الزبون آخر تحديث: ١٢:٢٧ ، ١٣ مارس ٢٠١٧ ذات صلة عناصر الفن الإسلامي

وأوضح الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة «الواحة كابيتال»، سالم راشد النعيمي، أن كتاب «الفن في الإمارات» يمثل مبادرة ملهمة تشجع على مواصلة تنمية الفنون والثقافة في دولة الإمارات، من خلال تسليط الضوء على الأفراد والمؤسسات الذين يسهمون في تعزيز وتطوير مشهد الفن التشكيلي الإماراتي.